كتبت زينب عبده بين قرأءة الكون وقرأءة الكتب عيون متأمله وعقول مفكرة وروح ترتوى تبحث عن الأمان عن الجمال عن العمق الذى يحرك الأحبه ..عن الحب المغموس فى كل شئى حولنا نتعلم الحياة وما الحياة الا درجات نقفزها لنصل الى نهاية الطريق …فيها امور سوء من نفس سلمت لها الأعضاء وعاشت فيها فريق ….ومنها لوم وعتاب من نفس صحت وعادت بعد غياب وانتقت كل ماتأخذ من شهيق ….وبها اطمئنان من نفس ذابت وفنت فى حضور للقاء كان معها يغميها ويفيق ….ووقتها تتأمل الروح توقظ ليل العشق فى جسد طاله حريق ….وتمشى على استحياء فى نبض صاحب معه شهيق ….وتدخل فى تجاويف محرابى وتغسل أثامى بدمع يسكب على وجنتى كسهم حنين عاد من جديد اه حبيبى ياالله